انعكس النجاح الذي حققه برنامج «جوائز السعودية» الذي يبث على قناتي السعودية و(SBC) من إنتاج هيئة الإذاعة والتلفزيون، التي قررت تمديد البرنامج لخامس أيام عيد الفطر المبارك مع رصد جائزة ضخمة عبارة عن «فيلا سكنية» بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية بجدة توازي قيمتها نحو مليوني ريال سعودي.
وبلغت الجوائز التي وزعها البرنامج على المتسابقين قرابة ستة ملايين ريال حتى الآن موزعة ما بين مبالغ نقدية وسيارات وغرف نوم وتذاكر سفر وغيرها من الجوائز العينية.
وتميز البرنامج بضخامة جوائزه المرصودة من هيئة الإذاعة والتلفزيون بدعم من الجهات الراعية، مع توزيعه على أكبر عدد من المتسابقين، ما جعل البرنامج في قائمة الأكثر متابعة خلال شهر رمضان.
ونجح البرنامج في خطف الأنظار من مختلف برامج المسابقات على مستوى المملكة والخليج، بعد أن تصدر «الترند» في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» طيلة أيام شهر رمضان المبارك.
وجاء هذا التفاعل الكبير مع «جوائز السعودية» الذي يقدمه الفنان السعودي الشاب عبدالمجيد الرهيدي، بعد أن ظهر مغايراً لما كان يقدم من أفكار وأساليب بعيدة عن الواقعية والبساطة، وهما الأسلوبان اللذان استخدمهما الرهيدي إلى جانب قدرته على تقديم محتوى مسلي يساعد المشاهدين على المتابعة وكسب الجوائز القيمة.
وتؤكد لغة الأرقام مدى التفاعل المتابعين مع البرنامج، إذ وصل عدد متابعي حساب البرنامج على موقع التواصل الإجتماعي «تويتر» لأكثر من 237 ألف متابع خلال فترة لم تتجاوز 20 يوماً، ويعود ذلك لقدرته على جذب مستخدمي مواقع التواصل من خلال جائزة يومية تقدر بخمسة الآف ريال عبر سؤال يومي ينشر على الصفحة الرسمية لـ«جوائز السعودية».
وأشار الرهيدي إلى أنه لم يتوقع هذا النجاح الكبير الذي حققه «جوائز السعودية» في شهر رمضان، لافتاً إلى أن التميز الذي تم تحقيقه يعود إلى كلمة السر في البرنامج «الجمهور السعودي»، الذي ساهم في جعل البرنامج الأول على مستوى برامج المسابقات السعودية والخليجية.
وضجت صفحات الطائر الأزرق بآلاف التغريدات الداعمة لفكرة البرنامج وقدرته على جمع الأسرة السعودية بعد منتصف الليل، لمحاولة تحقيق إحدى جوائزه القيمة.
وتفاعلت كل فئات المجتمع مع رقصات ولزمات الرهيدي، حيث بدا ذلك من آلاف الفيديوهات المنشورة للأطفال في «السوشيال ميديا».
ووفقا لما ذكره الرهيدي، فإن «جوائز السعودية» يحظى باهتمام خاص ومتابعة مستمرة من قبل رئيس الهيئة داوود الشريان الذي ذلل كل العقبات لإنجاح البرنامج، مؤكدا أن المشاهد ورضاه هو العنوان الأبرز للقنوات السعودية الحكومية بحلتها الجديدة.
وبلغت الجوائز التي وزعها البرنامج على المتسابقين قرابة ستة ملايين ريال حتى الآن موزعة ما بين مبالغ نقدية وسيارات وغرف نوم وتذاكر سفر وغيرها من الجوائز العينية.
وتميز البرنامج بضخامة جوائزه المرصودة من هيئة الإذاعة والتلفزيون بدعم من الجهات الراعية، مع توزيعه على أكبر عدد من المتسابقين، ما جعل البرنامج في قائمة الأكثر متابعة خلال شهر رمضان.
ونجح البرنامج في خطف الأنظار من مختلف برامج المسابقات على مستوى المملكة والخليج، بعد أن تصدر «الترند» في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» طيلة أيام شهر رمضان المبارك.
وجاء هذا التفاعل الكبير مع «جوائز السعودية» الذي يقدمه الفنان السعودي الشاب عبدالمجيد الرهيدي، بعد أن ظهر مغايراً لما كان يقدم من أفكار وأساليب بعيدة عن الواقعية والبساطة، وهما الأسلوبان اللذان استخدمهما الرهيدي إلى جانب قدرته على تقديم محتوى مسلي يساعد المشاهدين على المتابعة وكسب الجوائز القيمة.
وتؤكد لغة الأرقام مدى التفاعل المتابعين مع البرنامج، إذ وصل عدد متابعي حساب البرنامج على موقع التواصل الإجتماعي «تويتر» لأكثر من 237 ألف متابع خلال فترة لم تتجاوز 20 يوماً، ويعود ذلك لقدرته على جذب مستخدمي مواقع التواصل من خلال جائزة يومية تقدر بخمسة الآف ريال عبر سؤال يومي ينشر على الصفحة الرسمية لـ«جوائز السعودية».
وأشار الرهيدي إلى أنه لم يتوقع هذا النجاح الكبير الذي حققه «جوائز السعودية» في شهر رمضان، لافتاً إلى أن التميز الذي تم تحقيقه يعود إلى كلمة السر في البرنامج «الجمهور السعودي»، الذي ساهم في جعل البرنامج الأول على مستوى برامج المسابقات السعودية والخليجية.
وضجت صفحات الطائر الأزرق بآلاف التغريدات الداعمة لفكرة البرنامج وقدرته على جمع الأسرة السعودية بعد منتصف الليل، لمحاولة تحقيق إحدى جوائزه القيمة.
وتفاعلت كل فئات المجتمع مع رقصات ولزمات الرهيدي، حيث بدا ذلك من آلاف الفيديوهات المنشورة للأطفال في «السوشيال ميديا».
ووفقا لما ذكره الرهيدي، فإن «جوائز السعودية» يحظى باهتمام خاص ومتابعة مستمرة من قبل رئيس الهيئة داوود الشريان الذي ذلل كل العقبات لإنجاح البرنامج، مؤكدا أن المشاهد ورضاه هو العنوان الأبرز للقنوات السعودية الحكومية بحلتها الجديدة.